««√√ هـذهـْﮩ انِطِــــــلآ ڨــتــيے..√√««
يسر ادارة واعضاء منتديات ..هذه انطلآقتي
ان ترحب بك كزائر ومتصفح للمنتديآت
نتمنى ان تسجل عضواً لتساهم معنا الى النجآح..
««√√ هـذهـْﮩ انِطِــــــلآ ڨــتــيے..√√««
يسر ادارة واعضاء منتديات ..هذه انطلآقتي
ان ترحب بك كزائر ومتصفح للمنتديآت
نتمنى ان تسجل عضواً لتساهم معنا الى النجآح..
««√√ هـذهـْﮩ انِطِــــــلآ ڨــتــيے..√√««
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

   


 

 بطولات لا تنسى

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ملك القلوب

بطولات لا تنسى  Default2
ملك القلوب


ذكر
عدد المساهمات : 28
نقاطي : 9621
التقييم : 4
تاريخ التسجيل : 31/03/2011

بطاقة الشخصية
انطلآقه فعاله:
بطولات لا تنسى  10010/100بطولات لا تنسى  Empty_bar_bleue  (10/100)

بطولات لا تنسى  Empty
مُساهمةموضوع: بطولات لا تنسى    بطولات لا تنسى  Icon_minitimeالأحد يناير 29, 2012 2:28 pm

بعد‏26‏ عاما من وفاته
مـن قتـل سـليمان خاطــر؟‏‏




علي بعد نحو‏10‏ كيلو مترات من مركز فاقوس بمحافظة الشرقية‏,‏ وتحديدا عند مدخل قرية إكياد البحرية تجد لافتة كبيرة تحمل اسم وصورة البطل الشهيد سليمان خاطر‏ وهي اللافتة التي لم يكن لها أي وجود قبل25 يناير .


أو ما قبل الثورة التي أطاحت بالنظام السابق, وجعلت اسم البطل يعود من جديد بعد26 عاما في طي النسيان, ولم يعد سليمان علي مجرد لافتة في مسقط رأسه, وإنما عادت قضية جندي الأمن المركزي الذي أطلق الرصاص علي مجموعة من الإسرائيليين فقتل7 وأصاب5 أخرين,و شكلت واقعة وفاته لغزا كبيرا في الثمانينيات ما بين ادعاءات بالانتحار واتهامات بالاغتيال السياسي علي يد النظام السابق. وما بين هذا وذاك تتقدم الأسرة ببلاغ خلال أيام إلي النائب العام للمطالبة بفتح ملف القضية من جديد واتهام الرئيس المخلوع حسني مبارك بإصدار أوامره بقتل سليمان خاطر داخل محبسه إرضاء للكيان الصهيوني.
سليمان محمد عبد الحميد خاطر لمن لا يعرفه هو من مواليد عام1961 والأبن الأخير من خمسة أبناء لأسرة بسيطة أنجبت ولدين وبنتين قبل سليمان, والتحق بالخدمة العسكرية كمجند في وزارة الداخلية بقوات الأمن المركزي, وفي يوم5 أكتوبر من عام1985 م وأثناء قيام سليمان خاطر بنوبة حراسته المعتادة بالنقطة46 بمنطقة رأس برقة بنويبع- جنوب سيناء فوجئ بمجموعة من الإسرائيليين يحاولون تسلق الهضبة التي تقع عليها نقطة حراسته, فحاول منعهم إلا انهم لم يلتزموا بالتعليمات وواصلوا سيرهم بجوار نقطة الحراسة التي توجد بها أجهزة وأسلحة خاصة فأطلق عليهم الرصاص, فلقي7 مصرعهم وأصيب5 أخرون, وقد سلم سليمان نفسه بعد الحادث, و صدر قرار جمهوري بموجب قانون الطوارئ بتحويله إلي محاكمة عسكرية وتمت محاكمته عسكريا, و صدر الحكم عليه في28 ديسمبر عام1985 بالأشغال الشاقة المؤبدة لمدة25 عاما, وتم ترحيله إلي السجن الحربي بالقاهرة.,وهناك وفي اليوم التاسع لحبسه, وتحديدا في7 يناير1986 أعلنت الإذاعة ونشرت الصحف خبر انتحار الجندي سليمان خاطر في ظروف غامضة. هكذا كانت تفاصيل قصة البطل سليمان خاطر كما نعرفها وتداولتها وسائل الإعلام إلا أن أسرة الشهيد كان في جعبتها الكثير من الأسرار التي كانت تحتفظ بها وتدخرها لليوم الذي تتكشف فيه الحقائق, والغريب أن الأسرة كانت علي ثقة كاملة بل يقين بأن هذا اليوم قادم لا محالة, حتي وإن غابت شمس نهاره أكثر من26 سنة.
عائلة سليمان تحيي زكرا وفاته بتلاوة القرآن الكريم وسط جمع كبير من أهالي القرية الذين يحرصون كل عام علي المشاركة في احياء ذكري وفاة سليمان خاطر.. بداية تحدثنا إلي الحاج عبد المنعم خاطر الشقيق الأكبر للشهيد والذي كشف عن أسرار جديدة في قصة شقيقه الأصغر, وأكد في البداية أن الأسرة كانت تثق ولا تزال أن حق سليمان لن يضيع مهما طالت السنين, وأن دولة الظلم ساعة ودولة الحق إلي قيام الساعة, وكنا نعلم أن النظام السابق سيرحل وستعود سيرة سليمان الحسنة وقصته البطولية إلي الأسماع مرة أخري, ولن نصمت علي حق شقيقي المعنوي بعد اليوم ولابد أن تظهر الحقيقة ويتأكد الجميع أن سليمان لم ينتحر ولم يفكر يوما في الانتحار لأنه كان علي قناعة كاملة بأنه قام بأداء واجبه الوطني في حماية أمن بلده مصر حتي في آخر كلماته لي كان يؤكد أنه كان يدافع عن أمن وسلامة هذا البلد ولم يندم مطلقا علي ما فعل, وقبل وفاته بيوم واحد كانت معنوياته مرتفعة ولم تعط أي مؤشرات علي الانتحار, ولكني أؤكد أن حسني مبارك أصدر أوامره بقتل شقيقي إرضاء للكيان الصهيوني, وحتي تهدأ القضية بموت شقيقي في السجن, وقد وكلنا أحد المحامين للتقدم ببلاغ للنائب العام وفتح التحقيق مرة أخري في وفاة سليمان للتأكيد علي عدم انتحاره واثبات أنه مات مقتولا في محبسه.
ويضيف الحاج عبد المنعم قائلا: لم استطع يوما نسيان أخي سليمان وكنت أدعو ليل نهار وأسأل الله أن ينتقم من مبارك علي ما فعله بشقيقي وقد استجاب المولي عز وجل لدعائي, وها هو اليوم يحاكم علي أفعاله في نفس الوقت الذي عاد فيه اسم سليمان إلي مكانته الطبيعية كبطل ضحي من اجل هذا الوطن.
وروي الشقيق الأكبر تفاصيل القصة منذ بدايتها قائلا: سليمان كان قد سلم مهماته العسكرية قبل الحادث بيوم واحد نظرا لانتهاء مدة خدمته العسكرية وكان من المفترض أن ينهي خدمته الأخيرة في المعسكر في نفس ليلة وقوع الحادث, وقد سمعنا مثل غيرنا عن قيام أحد المجندين بقتل مجموعة من الإسرائيليين علي الحدود وقالوا حينها إن هذا المجند من الصعيد, وعرفنا بالخبر مثل باقي أهالي القرية, إلي أن فوجئت بأحد زملاء سليمان يأتي إلي منزلنا في الساعة الخامسة فجر اليوم التالي وانقبض قلبي عند رؤيته وسألته.. هل حدث مكروه لشقيقي فأخبرني أن سليمان هو من قام بقتل الإسرائيليين علي الحدود ووقتها لم أصدق ما سمعته وسألته عن مكانه فقال لي أنه في الكتيبة التابع لها وسافرت علي الفور إليه وعندما وصلت هناك قالوا لي أنه تم ترحيله إلي سجن فناره الحربي فذهبت إلي هناك لكنهم منعوني من رؤيته, وفي هذا التوقيت بدأت كل الصحف تكتب عن شقيقي وأصبح قضية رأي عام في كل وسائل الإعلام, وبعد نحو15 يوما وبمساعدة بعض من معارفنا سمحوا لنا بزيارة سليمان في السجن وعندما شاهدته لأول مرة بعد الحادث حاولت أن أفهم منه حقيقة ما جري فقال: إن مجموعة من الإسرائيليين حاولوا التسلل إلي أحد المواقع الممنوعة وقال بالحرف الواحد: أنا حذرتهم من الصعود إلي مكان خدمتي ولم يستجيبوا, وأطلقت عدة طلقات تحذيرية في الهواء لكنهم واصلوا الصعود رغم نداءاتي المتكررة وكان عددهم أكثر من15 شخصا, وأنا كنت حكمدار الخدمة ومعي3 جنود وكان علي أن ادافع عن موقعي من هذا العدد الذي يريد التسلل إلي موقع الخدمة وانفذ الأمر العسكري بالتعامل بالرصاص معهم, وإلا كنت اترك الحدود بلا حراسة.
وعندما سألته لماذا قمت بإطلاق النيران عليهم قال: هذا واجبي وكنت انفذ الأوامر العسكرية ولن تتم محاكمتي علي اداء الواجب الوطني, لكن للأسف أمر الرئيس السابق بإحالة شقيقي إلي المحاكمة العسكرية وتم رفض طلب محاكمته أمام القضاء المدني وصدر الحكم في حق شقيقي بالسجن25 عاما بتهمة القتل والشروع في قتل رعايا دولة إسرائيل, وعندما صدر الحكم قال سليمان: أنا لا يهمني حياتي ولكني أخشي أن يؤثر هذا الحكم في نفوس زملائي وأن يتقاعسوا عن حماية حدود مصر, وبعدها تم تحويل أخي إلي السجن الحربي في القاهرة وقبل وفاته بيوم واحد ذهبت إليه في الزيارة الأخيرة ووجدت معنوياته مرتفعة, جدا وقال إن كل من في السجن يقدمون له الخدمات ويعتبرونه بطلا قوميا وهو سعيد بهذا الشعور وأن كل من حوله يلقبونه بالبطل, واتفقت معه أن احضر في اليوم التالي وبصحبتي موظف من الشهر العقاري ليقوم بعمل توكيل لي في بعض الأعمال التي اباشرها له واستأذنت مأمور السجن في ذلك, وبالفعل توجهت في الموعد المحدد وفوجئت بحركة غير عادية في السجن وحاولت الدخول بناء علي اذن الزيارة لكنهم منعوني وقالوا لي إن وزير الدفاع في السجن ولن تستطيع الدخول, واضطررت إلي مغادرة السجن وذهبت إلي أحد أقاربنا في القاهرة لقضاء الليلة بمنزله وأحاول الذهاب في اليوم التالي لـ سليمان, ولم تمر ساعات إلا وسمعت خبر انتحار شقيقي داخل السجن, وفي هذه اللحظة لم اتمالك نفسي وكاد عقلي يطير, فأنا كنت معه في اليوم السابق لوفاته ولم تبد عليه أي مظاهر تدل علي أنه سينتحر داخل السجن, وكيف اتفق معي علي اللقاء في اليوم التالي وبصحبتي موظف الشهر العقاري, ولم أصدق أن سليمان فارق الحياة إلا وأنا داخل المشرحة أمام جثمانه الطاهر, وفوجئت بوجود سحجات وكدمات في مناطق مختلفة من جسده وأثار لسلك معدني حول رقبته وكان الجثمان في وضع القرفصاء وكأنه كان يحاول المقاومة, وعندها تأكدت أن شقيقي مات مقتولا داخل السجن, وتسلمت جثمانه وذهبت به إلي قريتنا التي خرج كل أهلها في استقبال جثمان الشهيد وأبيت دفنه قبل تشريح جثته مرة أخري ووضعت الثلج علي جثته لـ3 أيام كاملة حتي اتمكن من معرفة سبب وفاته لكن للإسف لم يجرأ أحد علي تشريح جثمان شقيقي ومن ثم وضع تقرير يفيد وجود شبهة جنائية في موته. ويكمل الحاج عبد المنعم شريط الذكريات المؤلمة: لم يكن أمامي سوي أن اقيم دعوي ضد الرئيس السابق ووزير الدفاع واتهامهما بقتل شقيقي داخل السجن, فأصدر القاضي حكمه ضدي أنا بالحبس شهرين مع وقف التنفيذ بتهمة التعالي علي السيادة العليا, وكل ذلك لأنني أطالب بحق شقيقي الأدبي وليس المادي فهو لم ينتحر بل قتل علي يد النظام السابق, ورغم صدور حكم ضدي إلا أنني لم أيأس ورفعت دعوي أخري وصدر ضدي حكم آخر بـ3 أشهر إلي أن وجدت مباحث أمن الدولة تحضر إلي منزلي وتهددني بتنفيذ العقوبة اذا لم أصمت وأكف عن اقامة هذه الدعاوي القضائية ضد رئيس الجمهورية, واضطررت أمام تهديداتهم أن أستجيب لهم.
وتتساقط دموع الشقيق الأكبر ويقول: شاء القدر أن يطيل في عمر والدتي لتري مبارك في القفص نائما علي سريره بعد أن أصابها المرض حزنا علي وفاة شقيقي سليمان, فهو كان أصغر أبنائها والأقرب إلي قلبها, وعندما قلت لها.. مبارك بيتحاكم يا أمي قالت: حسبي الله ونعم الوكيل.. يمهل ولا يهمل.
أما الحاج أحمد العوضي زوج شقيقة سليمان فيقول: بعد الوفاة حاولنا تخليد ذكري الشهيد البطل من خلال وضع لافتة تحمل اسمه في مدخل القرية لكننا فؤجئنا بنحو15 سيارة أمن مركزي تحوط القرية وتقوم بإزالة اللافتة, وكأن الشهيد لا يستحق حتي تخليد ذكراه إلا أنه بعد الثورة قام الأهالي بوضع لافتة كبيرة تحمل اسمه وصورته في مدخل قرية إكياد وكلنا نفخر أننا من عائلة البطل.
ويضيف الدكتور عبده خاطر ابن عم الشهيد: حرمنا النظام السابق نحن أبناء عائلة خاطر من الالتحاق بأي كلية عسكرية أو حتي اداء الخدمة العسكرية بالجيش لمجرد أننا من عائلة سليمان خاطر الذي قام بأداء واجبه الوطني علي أكمل وجه, وتمت محاكمته لأنه قام بدوره في خدمة وطنه, لكن السؤال.. هل كان سيحاكم سليمان اذا ما ترك الإسرائيليين يتسللون إلي الحدود المصرية أم أنه كان يكافأ في نظر النظام السابق؟!

أخوكم / ملك القلوب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شـمـــآغ

شـمـــآغ


ذكر
عدد المساهمات : 142
نقاطي : 15233
التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 26/08/2010

بطاقة الشخصية
انطلآقه فعاله:
بطولات لا تنسى  10050/100بطولات لا تنسى  Empty_bar_bleue  (50/100)

بطولات لا تنسى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: بطولات لا تنسى    بطولات لا تنسى  Icon_minitimeالخميس فبراير 02, 2012 12:05 pm


اخي.. ملك القلوب

إنه ليقشعرُ البدن لمثل هذه القصة المؤلمه

وإنه لينفطر القلب علىآ ابطال الواجب

وكم تذهل العقول علىآ تصرف أحمق من حكومة عربيه

أن يعامل رجلٌ اتصف بالامانة والغيرة على بلدهـ معاملة كهذهـ

وان يكون جزاءهـ القتل هذا هو كأس المر بعينه ..

نسأل الله ان يسكنه فسيح جناتهـ

وان يزرع الامانة والغيرة في قلب كل مواطن عربي

هكذا هم حماة الوطن أبطال ماتوا بفخر ..

نرجوا الله ان يتقبله شهيداً ..ونحمدهـ سبحانه علىآ ان اخذ بحقه

وحق كل مظلوم ,,فالله يسلط على كل ظالم اظلم منه.

اشكرك اخي الكريم علىآ نقل مثل هذه القصه.

-----------

تـحــــيـــــــآتـــــــي بطولات لا تنسى  188404




.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://entlag.own0.com
الاميرة الصغيرة

بطولات لا تنسى  Default1
الاميرة الصغيرة


انثى
عدد المساهمات : 8
نقاطي : 8978
التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 30/01/2012

بطاقة الشخصية
انطلآقه فعاله:
بطولات لا تنسى  1000/100بطولات لا تنسى  Empty_bar_bleue  (0/100)

بطولات لا تنسى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: بطولات لا تنسى    بطولات لا تنسى  Icon_minitimeالإثنين فبراير 06, 2012 7:40 pm

قصه مؤثره فعلاً رحم الله اموات المسلمين

اللهم تقبله شهيداً ، ونحمدالله ان اخذ حقه من الظالمين

ونطلب الله العون لاخواننا العرب

مع ودي (الاميرة الصغيرة)




.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ژهِـِرَّهٍ آلَـشمٍــِآل♣

ژهِـِرَّهٍ آلَـشمٍــِآل♣


انثى
عدد المساهمات : 312
نقاطي : 11389
التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 28/08/2010

بطاقة الشخصية
انطلآقه فعاله:
بطولات لا تنسى  10055/100بطولات لا تنسى  Empty_bar_bleue  (55/100)

بطولات لا تنسى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: بطولات لا تنسى    بطولات لا تنسى  Icon_minitimeالخميس فبراير 09, 2012 12:55 pm

نسأل الله ان يسكنه فسيح جناتهـ

وان يزرع الامانة والغيرة في قلب كل مواطن عربي

هكذا هم حماة الوطن أبطال ماتوا بفخر ..

نرجوا الله ان يتقبله شهيداً ..ونحمدهـ سبحانه علىآ ان اخذ بحقه

وحق كل مظلوم ,,فالله يسلط على كل ظالم اظلم منه.
وحسبني الله ونعم الوكيل في كل ظالم
هذا الشهيد نفتخربه كثير ويرفع الرس
جزالك الله كل خير واثابك على هذه القصه نسأل الله ان يسكنه فسيح جنة
هذ الشهيد نفتخربه
اشكرلك نقل هذه القصه الجديره بالاهتمام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم

بطولات لا تنسى  Default2
avatar


عدد المساهمات : 16
نقاطي : 9730
التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 25/01/2011

بطاقة الشخصية
انطلآقه فعاله:
بطولات لا تنسى  1001/100بطولات لا تنسى  Empty_bar_bleue  (1/100)

بطولات لا تنسى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: بطولات لا تنسى    بطولات لا تنسى  Icon_minitimeالخميس فبراير 09, 2012 8:07 pm

سلام عليكم ورحمه الله وبركاته


بسم الله الرحمن الرحيم
ولا تحسبن الذين قتلوا فى سيبل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون
فرحين بما اتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم الا خوف عليهم ولا هم يحزنون
صدق الله العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بطولات لا تنسى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
««√√ هـذهـْﮩ انِطِــــــلآ ڨــتــيے..√√«« :: انِطــــــلآ ﭬـۃ..رَوآئــξ ﭬــلمـيـﮯ:: :: ஜﭬـصَصيـﮯ و رۆآيـآتيـﮯ-مـﭬـآلاتْ آدبيـهـﮧஜ-
انتقل الى: